الحملة التي وزعت فيها الهدايا لأكثر من “1000 أم” وشارك فيها خمسون عضوا ومتطوعا، شملت قيام فرق المنظمة الجوالة بالتوعية الصحية وسبل الوقاية من مرض سرطان الثدي وكيفية الفحص الذاتي والتعريف بمراكز العلاج التابعة لوزارة الصحة وضرورة مراجعتها.
وإذ تتقدم رئاسة المنظمة بالامتنان لفريقها الميداني لجهوده المميزة وكل من ساهم معنا ولو بالكلمة، فأنها تدعو الجميع لمشاركتها هدفها الإنساني لرعاية كل محتاج ومريض وأيضا تؤكد أن أبواب المنظمة مفتوحة للراغبين بالانضمام لصفوفها أو من لديه حالة حرجة تتطلب المساعدة.
علاء عبد السادة – رئيس المنظمة
أضف تعليق :