كما أهدت منظمة داري غذاء السيريلاك وحليب الرضع لـ “115” طفلا مع مئات الألعاب والهدايا لأطفال “224” عائلة، كذلك تنظيم فعالية للرسم لتخفيف الضغط النفسي الذي تعرضوا له جراء التهجير.
وقدمت رئاسة منظمة داري أيضا أثناء الحملة مبالغ مالية للذين لم تتوفر أدويتهم لشرائها، بينما تكفلت بمتابعة جميع المرضى من المهجرين والمتعففين بمنطقة الزعفرانية خلال مراجعتهم لعيادة داري الطبية.
رئاسة منظمة داري إتقدم شكرها لغرفة عمليات مجلس الوزراء لتوفيرها التسهيلات الأمنية وكل من تعاون من أفراد القوات المسلحة، كذلك تعرب عن امتنانها للقائمين على العوائل المهجرة في الزعفرانية لحسن استقبالهم وتعاونهم، كذلك كل الامتنان لفريق عائلة داري من جميع التخصصات لتفانيهم بخدمة الإنسانية.
أضف تعليق :